الجزء الأول : مقدمة تعريفية مكان القصة ، السعودية نور: 35 عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20 خالد : صديق وليد ورياض ، 21 على لسان البطلة نور اسمي نور ، أو أم وليد ، عمري 35 عاماً ، متزوجة ولدي ثلاثة أبناء ، وليد 18 ، رانيا 15 ، والصغيرة ندى 10. تزوجت بعصام (50) بعمر مبكر جداً وهو الـ 15 سنة ، وكان زوجي حينها عمره 30 عاماً أي ضعف عمري. عصام ذلك الشاب الذي أصبح هرماً الآن ، يعمل مديراً لقسم المحاسبة في إحدى شركات القطاع الخاص. لطالما كان عمله هو شغله الشاغل. فلنتدحث عني وعن عائلتي قليلاً. أنا بيضاء ، طولي Pročitajte više
مـــديــحـــة
مـــديــحـــة *********************** خرجت من شقة هشام وزوجي هانى يتبعني، لا اعلم هل سيقتلني أم ماذا سيحدث لا اعلم، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق، وبوصول المصعد للدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هانى، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفوا قصتي من البداية ابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة ... فتاه فى السابعة والعشرين من عمري، نشأت فى آسرة مكونة من أبى وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرا فى تربيتي أنا وأختي، كان فلدى متوسط الدخل، ولكنه لا يبخل علينا وعى بيته بشيء، وكان يقدمنا وأمي على متطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شئ إلا وكان يحاول جاهدا تلبيته، أتممت تعليمي وتخرجت من كلي Pročitajte više
مجانين الحب
انا بنت في اوائل العشرينات اعمل بشركة بعيدة عن المنزل وعلى قدر كبير من الجمال وملتزمة جدا ومحتشمة في ملابسي ايضا هذه اوصافي التي تبدو عاديه جدا ولكنني لست عادية من الداخل فافكاري ورغباتي ليست كاي بنت فرغم التزامي الشديد وعدم معرفتي باي شاب في فترة الجامعة حتى انني ابدو منطوية بعض الشيء وليس لدي سوى بضعة صديقات فقط ارتاح لهم واتكلم معهم ورغم ذلك اشعر برغبة شديدة تتملك جسدي عندما اشعر بلمسه غير مقصودة في الزحام او عندما اقرا قصص عن التحرش او فيديو عن التحرش وعندما يكون التحرش من الخلف اشعر باثارة اكبر حيث ان مؤخرتي تثيرني بشده لدرجة انني شعرت انني مختلفة عن باقي البنات وانني لست طبيعيه خصوصا Pročitajte više
الجميلة الهايجة
البنت دي من اجمل البنات اللي عرفتها وكلمتني على اساس اننا اصحاب وانها عايزة تقابلني علشان تفضفض وتتكلم معايا واتقابلنا بالمناسبه فيه بنات بقابلها من غير مايحصل حاجة من اللي بكتب عنها انا مش كل هدفي الحاجات دي بس والحاجات دي بتيجي بظروفها وبرغبتها هيا اتقابلنا وقعدنا في كافيه مشهور بوسط البلد وانا لما شوفتها انبهرت من الجمال والرقي وحتى ستايل لبسها وشكلها مرتاحة ماديا قعدنا واتكلمنا وسالتها سؤال واحد: اشمعنى انا؟ فقالت علشان حسيت من قصصك انك بتحافظ على البنت وبتهتم بيها لقيت فيك رجولة كده وانت بتمتعها من غير ماتضرها او تعمل فيها حاجة وكنت حاسه اني لقيت حد كويس حيفهمني ومش حيستغل الحالة اللي Pročitajte više
المنقبة والاتوبيس
اقتربت الساعة من الثامنة صباحا و أنا أجهز نفسي و أضع بعضا من المكياج الخفيف قبل أن أسلك طريقي إلى عملي بإحدى المصالح الحكومية كان صباحا تقليديا بدأته بدش سريع لإزالة آثار ليلة باردة جدا من ليالي الجنس الزوجي التي يقوم فيها كلا الزوجين فيها بتمثيل دور المستمتع رغم أن كلانا يعرف أن هذا لا يحدث مع الطرف الآخر لا أريد أن أظلم زوجي ماجد و لكننا وصلنا بالفعل إلى درجة خطيرة من البرود الجنسي جعلت كلانا يفقد شهوته و حميته للنيك رغم ما فيه من ملذات و متع و ذلك لأن هذه الحالة تصيب أي زوجين في إطار الممنوعات الجنسية العديدة التي تفرضها عاداتنا العربية على كل اثنين فلا يبادر أحدهما بكسر هذه العادات مهما Pročitajte više
السكرتيره الحسناء
عينت فى شركه قطاع خاص اعمل بها فنى صيانه معدات كهربائيه واول مره اشوف السكرتيره المغروره وسليطه اللسان وذات الجمال الفتان والشخصيه القويه عملت لهل الف حساب لاخوفا منها بل تجنبها لانى اعلم ان اى صدام بينى وبينها لم يكون فى صالحى ابدا وقد افقد عملى لانى صعيدى ولم افوت اى موقف فيه اهانتى ابدا مهما كلفنى الامر وفضلت على هذا الحال افتره طويله الى ان اكرمنى ربى بشرا سياره مستعمله على قد الحال وما كنت اعرف ان هذه السياره ستقربنى من هذه الفاتنه ابدا وبما ان هذه الفاتنه دلوعه الاداره وصاحب الشركه كانت لها صلحيات كثيره الدخول متى شاءت والخروج فى اى وقت وفى يوم طلبت منى الخروج معها لقضاء حاجه لها سعته Pročitajte više
زيزى فى الميكروباص
أنا زيزى عمرى 43 سنة واحدة عادية خالص وأم لولد و بنت فى المرحلة الثانوية و زوجة لشخص يعمل مهندس و منشغل فى العمل بشكل دائم تباعدت علاقتنا الجنسية و اصبحت على فترات بعيد الى اصبحت شبة منعدمة . كنت لا أبالى لانشغالى فى تربية ابنائى و افراغ كل طاقتى معهم كنت لا أفكر فى الجنس تمامآ لدرجة ان أوقات عندما كنت أشاهد مشهد غرامى أو قبلة فى اى فيلم فى التليفزون كنت بضحك بسخرية ... الى ان حدث فى يوم كنت اتسوق بعض الوازم و راجعة البيت وكان الطريق زحمة (شارع فيصل) ركبت الميكروباص باعجوبة كان فى حد نازل و انا طلعت مكانه و انا معايا شنطة كبيرة و ثقيلة و ما أن ركبت السواق طلع على طول قبل ما أقعد مرة واحد وج Pročitajte više
زيزى فى الميكروباص
<div style="direction: rtl;"><b style="font-size: 16px;">أنا زيزى عمرى 43 سنة واحدة عادية خالص وأم لولد و بنت فى المرحلة الثانوية و زوجة لشخص يعمل مهندس و منشغل فى العمل بشكل دائم تباعدت علاقتنا الجنسية و اصبحت على فترات بعيد الى اصبحت شبة منعدمة . كنت لا أبالى لانشغالى فى تربية ابنائى و افراغ كل طاقتى معهم كنت لا أفكر فى الجنس تمامآ لدرجة ان أوقات عندما كنت أشاهد مشهد غرامى أو قبلة فى اى فيلم فى التليفزون كنت بضحك بسخرية ...</div><div style="direction: rtl;"><b style="font-size: 16px;">الى ان حدث فى يوم كنت اتسوق بعض الوازم و راجعة البيت وكان الطريق زحمة (شارع فيصل) ركبت الميكروباص باع Pročitajte više